وكانَ مِنْ عادةِ المَلِكِ أن يَستَشيرَ الحُكماءَ والعارفينَ بأحكامِ القانونِ في كُلِّ ما يتَعَلَّقُ بالأمنِ والنِّظامِ، فدَعاهُم إليهِ،