وكانَتِ القُضبانُ طويلةً حتّى كانَت أطرافُها تُرى مِنْ قُدْسِ الأقداسِ أمامَ المِحرابِ، ولم تكُنْ تُرى مِنْ خارجٍ، وهيَ هُناكَ إلى هذا اليومِ.