إلاَّ أنَّ كِبرياءَهُ حالَت دونَ ا‏عتِرافِهِ بِفَضلِ اللهِ علَيهِ، فكانَ غضَبُ اللهِ علَيهِ وعلى يَهوذا وأورُشليمَ.