لكِنَّ أمَصْيا لم يستَمِعْ لِهذا الكلامِ. فمشيئَةُ اللهِ كانَت أنْ يُسَلِّمَهُ إلى يَدِ عَدُوِّهِ لأنَّهُ عبَدَ آلِهَةَ أدومَ.