فكانَت مشيئَةُ اللهِ أنْ تكونَ هذِهِ الزِّيارةُ إلى يورامَ سبَبا في هلاكِهِ، لأنَّهُ بَعدَها خرَجَ معَ يورامَ لِقِتالِ ياهو بنِ نَمْشي الّذي مسَحَهُ الرّبُّ مَلِكا ليُبـيدَ نَسلَ أخابَ.