فشاوَرَ المَلِكُ رَحُبعامُ الشُّيوخَ الّذينَ كانوا يُعاوِنونَ سليمانَ أباهُ في حياتِهِ وقالَ لهُم: «بِماذا تُشيرونَ عليَّ؟ بِماذا أجيـبُ هؤلاءِ الشَّعبَ؟»