وكانوا يُغَنُّونَ بِقيادةِ أبـيهِم في خِدمةِ هَيكلِ الرّبِّ على أنغامِ الصُّنوجِ والرَّبابِ والقيثاراتِ. وكانَ آسافُ ويَدوثونُ وهَيمانُ أنفُسُهُم في خِدمةِ المَلِكِ.