وكذلِكَ سَدومُ وعَمورةُ والمدُنُ المُجاوِرَةُ لَهُما قاسَتْ عَذابَ النّارِ الأبدِيّةِ عِندَما اَستَسلَمَتْ إلى الدّعارَةِ والشّهواتِ الجسَدِيّةِ التي تُخالِفُ الطّبـيعةَ، فكانَت عِبرةً لِغَيرِها.