لي شَوقٌ شديدٌ، أيّها الأحِبّاءُ، أنْ أكتُبَ إلَيكُم بِأمرِ خَلاصِنا المُشتَرَكِ، بَعدَما شَعَرتُ بِضَرورَةِ تَشجيعِكُم على الجِهادِ في سبـيلِ الإيمانِ الذي تَسَلّمَهُ القِدّيسون كامِلاً،