أيّها الخائِنونَ، أما تَعرِفونَ أنّ مَحبّةَ العالَمِ عَداوَةُ اللهِ؟ فمَنْ أرادَ أنْ يُحِبّ العالَمَ كانَ عَدُوّ اللهِ.