وأمّا الذي يَنظُرُ في الشّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرّيّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَل عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ.