فهذا رَأْيـي في الأمرِ، وهوَ خَيرٌ لكُم، وأنتُمُ الذينَ كانوا مُنذُ العامِ الماضي أوّلَ مَنِ اَبتَدأ بِهذا العَمَلِ، بَلْ أوّلَ مَنْ رَغِبَ فيهِ.