لا بِمَجيئِهِ فَقط، بَلْ بالعَزاءِ الذي نالَهُ مِنكم. واَزدادَ سُروري بِما أخبَرَنا عَنْ شَوقِكُم وحُزنِكُم وغَيرتِكم علَيّ.