فكانَ عَزاؤُكُم عَزاءً لَنا.ويُضافُ إلى عَزائِنا هَذا اَزديادُ سُرورِنا كثيرًا بِفرَحِ تيطُسَ، لأنّهُ لَقِـيَ مِنكُم جميعًا ما أراحَ بالَهُ.