فنَحنُ لا نَعرِفُ أحدًا بَعدَ اليومِ حسَبَ الجَسَدِ. وإذا كُنّا عَرَفنا المَسيحَ يومًا حسَبَ الجَسَدِ، فنَحنُ لا نَعرِفُهُ الآنَ هذِهِ المَعرِفَةَ.