ونَحنُ أسرى مَحبّةِ المَسيحِ، بَعدَما أدرَكْنا أنّ واحدًا ماتَ مِنْ أجلِ جميعِ النّاسِ، فجَميعُ النّاسِ شارَكوهُ في مَوتِهِ.