وما كَتَبتُ إلَيكُم تِلكَ الرّسالةَ إلاّ لأنّي أُريدُ أنْ لا يكونَ مَصدرَ حُزني عِندَ مَجيئي إلَيكُم، أولَئِكَ الذينَ يَجِبُ أنْ يكونوا مَصدَرَ سُروري. وأنا واثِقٌ بِكُم جميعًا، واثِقٌ أنّ سُروري هوَ سُرورُكُم جميعًا.