الحَمدُ للهِ الذي يَقودُنا في مَوكِبِ نَصرِهِ الدّائِمِ في المَسيحِ، ويَنشُرُ بِنا في كُلّ مكانٍ عَبـيرَ مَعرِفَتِه.