ها أنا مُستَعِدّ أنْ أَجيءَ إلَيكُم لِلمَرّةِ الثّالِثَةِ، ولَنْ أُثَقّلَ علَيكُم فأنا أُريدُكُم أنتُم لا مالَكُم. فالأبناءُ لا يُوَفّرونَ لآبائِهِم، بَلْ على الآباءِ أنْ يُوفّروا لأبنائِهِم.