واجِهوا حقائِقَ الأُمورِ. مَنِ اَعتَقَدَ أنّهُ لِلمَسيحِ، فلْيتَذكّرْ أنّهُ بِمقدارِ ما هوَ لِلمَسيحِ، كذلِكَ نَحنُ أيضًا لِلمَسيحِ.