راجِيًا أنْ لا تَدفَعوني وأنا عِندَكُم إلى تِلكَ الجُرأَةِ التي أرى أنْ أُعامِلَ بِها الذينَ يَظُنّونَ أنّنا نَسلُكُ سَبـيلَ الجَسَدِ.