أمّا أنا، فما اَستَعْمَلْتُ أيّ حَقّ مِنْ هذِهِ الحُقوقِ، ولا أنا أكتُبُ هذا الآنَ لأُطالِبَ بِشيءٍ مِنها. فأنا أُفَضّلُ أنْ أموتَ على أنْ يَحرِمَني أحدٌ مِنْ هذا الفَخرِ.