أمّا مِنْ جِهَةِ ذَبائِـحِ الأوثانِ، فنَحنُ نَعلَمُ أنّ المَعرِفَةَ لَدينا جميعًا إلاّ أنّ المَعرِفَةَ تَزهو بِصاحِبِها، والمَحبّةُ هِـيَ التي تَبني.