الطّعامُ لِلبَطنِ، والبَطنُ لِلطَعامِ، واللهُ سيَقضي على الاثنَينِ معًا. أمّا جسَدُ الإنسانِ فَما هوَ لِلزنى، بَلْ هوَ للرّبّ والرّبّ لِلجسَدِ.