ولكِنّي أيّها الإخوَةُ، ما تَمكّنْتُ أنْ أُكَلّمَكُم مِثلَما أُكَلّمُ أُناسًا روحانِـيّينَ، بَلْ مِثلَما أُكَلّمُ أُناسًا جَسديّـينَ هُمْ أطفالٌ بَعدُ في المَسيحِ.