فمَنْ هوَ الذي يَعرِفُ ما في الإنسانِ غَيرُ الرّوحِ التي في الإنسانِ؟ وكذلِكَ ما مِنْ أحدٍ يَعرِفُ ما في اللهِ غَيرُ رُوحِ اللهِ.