فأنا لا أُريدُ أنْ أراكُم هذِهِ المَرّةَ رُؤيةً عابِرَةً، بَلْ أرجو أنْ أُقيمَ بَينكُم مُدّةً طَويلةً بإذنِ الرّبّ.