إنْ حَسِبَ أحدٌ نَفسَهُ نَبـيّا أو صاحِبَ مَوهِبَةٍ روحِيّةٍ أُخرى، فلْيَعلَمْ أنّ ما أكتُبُهُ إلَيكُم هوَ وَصِيّةُ الرّبّ،