فإذا كُنتَ لا تَحمَدُ اللهَ إلاّ بالرّوحِ، فكيفَ يُمكِنُ لِلمُستَمِـعِ المُبتَدِئِ أنْ يُجيبَ "آمين" على حَمدِكَ، وهوَ لا يَعرِفُ ما تَقولُ؟