وما نَراهُ اليومَ هوَ صُورةٌ باهِتَةٌ في مِرآةٍ، وأمّا في ذلِكَ اليومِ فسَنَرى وَجهًا لِوَجهٍ. واليومَ أعرِفُ بَعضَ المَعرِفَةِ، وأمّا في ذلِكَ اليومِ فسَتكونُ مَعرِفَتي كامِلَةً كمَعرِفَةِ اللهِ لي.