6. والأعمالُ على أنواعٍ، ولكِنّ اللهَ الذي يَعمَلُ كُلّ شيءٍ في الجميعِ واحدٌ.
7. كُلّ واحدٍ يَنالُ مَوهِبَةً يتَجَلّى فيها الرّوحُ لِلخَيرِ العامِ.
8. فهذا يَنالُ مِنَ الرّوحِ كلامَ الحِكمَةِ، وذاكَ يَنالُ مِنَ الرّوحِ نَفسِهِ كلامَ المَعرِفَةِ.
9. والرّوحُ الواحدُ نَفسُهُ يَهَبُ أحَدَهُمُ الإيمانَ، والآخرَ موهِبَةَ الشّفاءِ،