وبَعدُ، أيّها الإخوَةُ، فاَهتمّوا بِكُلّ ما هوَ حَقّ وشَريفٌ وعادِلٌ وطاهِرٌ، وبِكُلّ ما هوَ مُستَحَبّ وحَسَنُ السّمعَةِ وما كانَ فَضيلَةً وأهلاً لِلمَديحِ،