وأنتَ، أيّها الرّفيقُ الأمينُ، أُريدُكَ أنْ تُساعِدَهُما لأنّهُما جاهَدَتا مَعي في خِدمَةِ البِشارَةِ، هُما وإِكْليمَندُسُ وسائِرُ مُعاوِنِـيّ الذينَ أسماؤُهُم في كِتابِ الحياةِ.