فعلَينا جميعًا، نَحنُ السّالِكينَ في الكَمالِ، أنْ نكونَ مِنْ هذا الرَأْيِ. وإنْ كانَ لكُم رَأْيٌ آخَرُ، فاللهُ يُنيرُهُ لكُم.