فكُلّ ما أتَمنّاهُ وأرجوهُ أنْ لا أَخزى أبدًا، بَلْ أكونَ الآنَ وفي كُلّ حينٍ جَريئًا في العَمَلِ بِكُلّ كِياني لِمَجدِ المَسيحِ، سَواءٌ عِشتُ أو مُتّ.