ولكنْ ما هَمّني، ما دامَ التّبشيرُ بِالمَسيحِ يَتِمّ في كُلّ حالٍ، سَواءٌ كانَ عَنْ إخلاصٍ أو عَنْ غَيرِ إخلاصٍ. بَلْ هذا يَسُرّني، وخُصوصًا