وكانَت حالَتي الجسَدِيّةُ مِحنَةً لكُم، فما اَحتَقرتُموني ولا كَرِهتُموني، بَلْ قَبِلتُموني كأنّي مَلاكُ اللهِ، بَلِ المَسيحُ يَسوعُ.