وكانَ صُعودي إلَيها بِوَحْيٍ. وعَرَضتُ على كِبارِ المُؤمِنينَ دُونَ غَيرِهِم، البِشارَةَ التي أُعلِنُها بَينَ الأُمَمِ، لِئَلاّ يكونَ سَعيـي في الماضي والحاضِرِ باطِلاً.