الذي ضَحّى بِنَفسِهِ مِنْ أجلِ خَطايانا ليُنقِذَنا مِنْ هذا العالَمِ الشّرّيرِ، عمَلاً بِمَشيئَةِ إلَهِنا وأبـينا،