هَلْ أنا أستَعطِفُ النّاسَ؟ كلاّ، بَلْ أستَعطِفُ اللهَ. أيكونُ أنّي أطلُبُ رِضا النّاسِ فلَو كُنتُ إلى اليومِ أطلُبُ رِضا النّاسِ، لما كُنتُ عَبدًا لِلمَسيحِ.