اللهُ الذي ما بَخِلَ باَبنِهِ، بَلْ أسلَمَهُ إلى الموتِ مِنْ أجلِنا جميعًا، كيفَ لا يَهَبُ لنا معَهُ كُلّ شيءٍ؟