وما هيَ وَحدَها، بَلْ نَحنُ الذينَ لَنا باكورَةُ الرّوحِ نَئِنّ في أعماقِ نُفوسِنا مُنتَظرينَ مِنَ اللهِ التّبَنّي واَفتِداءَ أجسادِنا.