فحينَ كُنّا نَحيا حياةَ الجسَدِ، كانَتِ الأهْواءُ الشّرّيرَةُ التي أثارَتْها الشريعةُ تَعمَلُ في أعضائِنا لتُثمِرَ لِلموتِ.