لا يكُنْ علَيكُم لأحدٍ دَيْنٌ إلاّ مَحبّةُ بَعضِكُم لِبَعضٍ، فمَنْ أحبّ غَيرَهُ أتمّ العمَلَ بالشريعةِ.