فاليَهودُ مِنْ حيثُ البِشارَةُ هُم أعداءُ اللهِ لِخيرِكُم. وأمّا مِنْ حيثُ اَختِـيارُ اللهِ، فَهُم أحبّاؤُهُ إكرامًا للآباءِ.