1. وكم أتَمنّى مِنْ كُلّ قَلبـي أيّها الإخوةُ خلاصَ بَني إِسرائيلَ، وكَمْ أبتَهِلُ إلى اللهِ مِنْ أجلِهِم.
2. وأنا أشهَدُ لهُم أنّ فيهِم غَيرةً للهِ، لكنّها على غَيرِ مَعرفةٍ صَحيحةٍ،
3. لأنّهُم جَهِلوا كيف يُبرّرُ اللهُ البشَرَ وسَعَوْا إلى البِرّ على طَريقتِهِم، فما خَضَعوا لِطريقَةِ اللهِ في البِرّ،