وأنْ يُجازِيَكُم مَعَنا بِالرّاحَةِ على ما تَحتَمِلونَ الآنَ مِنَ الضّيقِ، عِندَ ظُهورِ الرّبّ يَسوعَ مِنَ السّماءِ معَ مَلائِكَةِ جَبروتِهِ.