بل نتكلّمُ كلامَ مَنِ اَمتَحنَهُمُ اللهُ فاَئتَمَنَهُم على البشارَةِ، لا لِنُرضيَ النّاسَ، بل لِنُرضيَ اللهَ الذي يختبِرُ قُلوبَنا.