فمعْ كُلّ ما لَقِـيناهُ في فيلبّــي مِنَ العَذابِ والإهانةِ كما تَعرِفونَ، كانَت لَنا الجُرأةُ مِنْ إلهِنا أنْ نُكلّمَكُم ببشارَةِ اللهِ في وجهِ مُعارضَةٍ شديدَةٍ.