لأنّ البشارَةَ حمَلناها إلَيكُم، لا بالكلامِ وحدَهُ، بلْ بقوّةِ اللهِ، والرّوحِ القُدُسِ واليَقينِ التامِ. فأنتُم تعرِفونَ كيفَ كُنّا بـينَكُم لأجلِ خيرِكُم،